رغم أن السيرة الذاتية تعتبر جزءاً أساسياً في عملية التوظيف، إلا أن كتابة رسالة تعريفية جيدة يمكن أن تعزز فرصك بشكل كبير.
إجعله غامقاً وبحجم خط أكبر بدرجة من بقية المعلومات الجانبية.
تعرف على خطوات تنسيق تجربة العمل، وكيفية كتابتها في قسم تاريخ العمل
بدلاً من ذلك، ركز على تقديم تفاصيلك الشخصية (الاسم والبريد الإلكتروني ورقم الهاتف) بإيجاز، مع إعطاء الأولوية للهدف الوظيفي، وخبرة العمل، والمهارات، والخلفية الأكاديمية. يوصى بشدة أيضا بالالتزام بالتنسيق الزمني العكسي لسيرتك الذاتية باللغة الإنجليزية.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
هي قدرات محددة ومعرفة فنية في المجال الخاص بك، كمعرفتك في برنامج الفوتوشوب مثلاً.
لن تتمكن من تغيير العرض أو إلغائه لاحقًا لذلك تأكد من اختيارك للعرض المناسب باتّباع النصائح التالية:
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
خاصة إذا كان لديهم خبرة في المجال الذي تُقدم إليه، ويمكن أن يكون الرأي الثاني مفيداً في مساعدتك في صياغة سيرة ذاتية مصقولة جيداً.
من المرجح أن يكون لبيان ملخص السيرة الذاتية أو بيان الهدف من السيرة الذاتية الكَّم الأكبر من الاهتمام نظراً لأنه في أعلى الصفحة. فإنه من المتوقع أنك حصلت على ما يكفي من الخبرات ذات الصلة، فعليك حينها أن تختار عنوان أو ملخص جيد واحترافي، حتى يلخص مهاراتك ومؤهلاتك المتعلقة بالوظيفة، ليعكس الجزء الأكبر من شخصيتك كموظف ناجح.
في شاهد المزيد بعض الوظائف مثل الصيدلة أو الطب، سيساعدك كثيراً أن تذكر نشاطك البحثي في سيرتك الذاتية حتى لو كان المسمى الوظيفي لا يشمل البحث العلمي. ذلك يعني أنك مواكب لأحدث التطورات في العلم وترغب في أن تكون فعّالاً في هذه الحركة ولستَ مجرّد شخص يمارس مهنته حسب ما توصل إليه الآخرون.
المسمى الوظيفي: يجب أن يكون في أعلى القسم الذي ستتحدث فيه عن العمل حتى يسْهُل على أصحاب العمل المحتملين البحث والعثور عليه.
تصميم النموذج: تحقق من أن التصميم يعكس صورتك المهنية وأنه مصمم خصيصاً للشركة والوظيفة التي تتقدم لها.
هذا ما نسمّيه بالتخصيص، أي تجنّب استخدام السيرة الذاتية نفسها للتقديم على وظائف مختلفة عن بعضها بالمهام الوظيفية، بل يجب أن تنسق سيرتك الذاتية وتجعلها مناسبة لمهامّ الفرصة التي تودّ بالتقديم عليها.